جديدنا: وثيقة - مركز الوثائق الفلسطيني
إذا كان اسم البلدة غير مضاف يرجى التواصل مع إدارة الموقع, اتصل بنا
عائلة حسونة ويتفرع منها: الشاقلدي، العرايشي، قمبز، زيادة والأصل قمبز. وكانت هذه العائلة تعرف بست إخوتها، وتعرف أيضاً بالحاجة نسبة إلى سيدة مشهورة بالذكاء وقوة الشخصية، وكانت زوجة لكبير العائلة، ومن الشخصيات البارزة في هذه العائلة: الشيخ حسين حسونة من علماء اللد وعضو مؤسس في جمعية الشبان المسلمين باللد، ومن مجلس إدارة المدرسة الصلاحية الأهلية باللد، والأساتذة شحادة حسونة، وكان أميناً لفرع الحزب العربي في اللد ورئيساً للجنة القومية باللد وعضواً في اللجنة الاسلامية المسيحية في المدينة ونائباً لرئيس آخر مجلس بلدي في اللد قبل الاحتلال، والسيد مبروك حسونة، وكان من الوجهاء المعروفين، وقد إشتهر بانقاذه لعدد من الأراضي قام بشرائها من أهالي القرى المجاورة بعد أن كانت عرضة لإمتلاك اليهود لها لعدم قدرة اصحابها على سداد ديونهم للبنوك. ومنهم الأساتذة حسن حسونة، وله الفضل في حفر الخنادق حول المدينة عام 48 بإعتبار ذلك من وسائل الدفاع لحماية المدينة من الهجمات الاسرائيلية، وعرف الأستاذ حسن ببطولته في الدفاع عن سكنة تل الريش في يافا، واصل في جدود العائلة يعقوب ومحمد وصالح وسليم.
عائلة حسونة ويتفرع منها: الشاقلدي، العرايشي، قمبز، زيادة والأصل قمبز. وكانت هذه العائلة تعرف بست إخوتها، وتعرف أيضاً بالحاجة نسبة إلى سيدة مشهورة بالذكاء وقوة الشخصية، وكانت زوجة لكبير العائلة، ومن الشخصيات البارزة في هذه العائلة:
برزت في القرن الثامن عشر عائلة بدر الخليلية التي قيل عن أحد أبنائها الشيخ قاسم أنه "الشيخ والمتكلم بها وعلى جبلها". كما وجدت أيضاً في مجموعة أوراق ووثائق عائلية تخص آل الحسيني في القدس رسالة شخصية من الشيخ قاسم بدر والحاج مطاوع بدر "مشايخ الخليل" الى السيد عبد اللطيف الحسيني، نقيب الأشراف في القدس، بشأن القرب (جمع قربة) المطلوبة من الخليل، وإرسال 400 قربة الى القدس لاستعمال الحجاج في قافة الحج الشامي.
لواء القدس في أواسط العهد العثماني
عادل مناع
برزت في القرن الثامن عشر عائلة بدر الخليلية التي قيل عن أحد أبنائها الشيخ قاسم أنه "الشيخ والمتكلم بها وعلى جبلها".