| المقال |
أديل عزار سيدة فلسطينية من يافا تحمل صورة ابنها سليم عزار الذي استشهد بعد إصابته في قصف مطبعة دار سليم في حي العجمي في يافا عام النكبة حيث كان يعمل في المطبعة وكان في العشرينات من عمره .
قامت العائلة بنقله إلى أحد مستشفيات غزة بعد نزوحها إلى هناك واستشهد بعد عام من إصابته حزن أديل على استشهاد ابنها رافقها طوال حياتها حيث كانت تحمل صورته على صدرها دائما
توفيت أديل في الثمانينات بعد أن تجاوزت المئة عام وأوصت بدفنها إلى جانب ابنها سليم في مقبرة الشهداء في غزة.

|
| Preview Target CNT Web Content Id |
|