يعود توثيقنا لعائلة الفلو في قرية الطنطورة إلى الجد محمد الفلو وزوجته فاطمة، الذي تظهر السجلات العثمانية قبيل انتهاء فترة الحكم العثماني في فلسطين أنه قد كان ولدان: أحدهما حيّ (آنذاك) وهو أسعد محمد الفلو (مواليد 1289هـ) والآخر متوفى وهو قاسم محمد الفلو.
أما قاسم فقد ظهر من أسماء أبنائه حسن (زوجته أنيسة عبدالله)، وكان له ثلاثة أبناء: إبراهيم ومحمد وصالح. أما أسعد محمد الفلو فكان له من الأبناء: موسى، ومحمد، وآمنة، وفاطمة، وحليمة.
موسى كان ممن وقع في الأسر بيد الصهاينة عام 1948 ولكنه أطلق سراحه فيما بعد، وانتقل إلى العيش في بغداد ثم في االشام.. وصار لعائلة الفلو ذرية منتشرة في سوريا والعديد من دول العالم لا سيما بعد أحداص سوريا التي اندلعت في 2011.